منتديات أرض المرح

أين نحن من القرآن ؟ Ezlb9t10


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات أرض المرح

أين نحن من القرآن ؟ Ezlb9t10

منتديات أرض المرح

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

.:: كم نتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك وآرائك الشخصية التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها تفضل وإنضم لأسرتنا ::.

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» دعاء لنصرة الشيخ محمد بن راشد بن عيد الهاشمي
أين نحن من القرآن ؟ Emptyالخميس يوليو 10, 2014 4:13 pm من طرف اسلام

» Holiday package to cairo
أين نحن من القرآن ؟ Emptyالأربعاء أكتوبر 12, 2011 4:32 am من طرف المدير العام

» MMS دواء لعلاج للسرطان و معظم الأمراض1
أين نحن من القرآن ؟ Emptyالجمعة مارس 25, 2011 11:37 pm من طرف المدير العام

» MMA دواء لعلاج السرطان و معظم الأمراض2
أين نحن من القرآن ؟ Emptyالجمعة مارس 25, 2011 11:37 pm من طرف المدير العام

» بركة بر الوالدين تُرى في الدنيا قبل الآخرة‎
أين نحن من القرآن ؟ Emptyالأربعاء مارس 02, 2011 3:20 am من طرف المدير العام

» لا تندم
أين نحن من القرآن ؟ Emptyالأحد فبراير 20, 2011 1:24 pm من طرف المدير العام

» انغام- أغنية في وحدة بتحبك أوي
أين نحن من القرآن ؟ Emptyالخميس فبراير 17, 2011 4:26 am من طرف المدير العام

» ابتسم واطرح بوادر الحزن عن وجهك
أين نحن من القرآن ؟ Emptyالجمعة فبراير 11, 2011 2:18 am من طرف malek

» خــــــــــسارة
أين نحن من القرآن ؟ Emptyالجمعة فبراير 11, 2011 2:00 am من طرف malek

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


2 مشترك

    أين نحن من القرآن ؟

    المدير العام
    المدير العام
    o.O (Director) O.o
    o.O (Director) O.o


    . : أين نحن من القرآن ؟ Zjr56076
    . . : مستمتع
    . . : ذكر
    . . : الأردن
    . . : رياضة
    . . : Firefox
    . . : أين نحن من القرآن ؟ Top4top01a8fb3bc98
    عدد المساهمات : 169
    نقاط : 3007
    هلا فيكم Smile

    GMT + 10 Hours أين نحن من القرآن ؟

    مُساهمة من طرف المدير العام الثلاثاء ديسمبر 14, 2010 3:26 am



    بسم الله الرحمن الرحيم

    أين نحن من القرآن ؟


    أنزل الله القرآن نورًا لا تُطفأ مصابيحه، وسِراجًا لا يخبو توقُّده، ومِنهَاجًا لا يضلُّ نهجه، وعِزًّا لا


    يُهزم أنصاره، فهو معدن الإيمان وينبوع العلم، وبحر لا ينزفه المستنزفون، وعيون لا ينضبها


    المادحون، جعله الله ريًّا لعطش العلماء، وربيعًا لقلوب الفقهاء، ودواءً ليس بعده داء .


    هو حبل الله المتين، والذكر الحكيم، والصراط المستقيم، فيه نبأ مَنْ قبلنا، وخبر مَنْ بعدنا،


    وفصل ما بيننا .هو الحق ليس بالهَزَل، بالحق أنزله الله وبالحق نزل، مَنْ عمل به أُجر، ومَنْ


    حَكَم به عدل، ومَنْ دعا إليه هُدِيَ إلى صراط مستقيم .


    مَنْ طلب الهدى منه أعزَّه الله، ومَنْ ابتغى الهدى من غيره أذلَّه الله، يَرفع الله به أقوامًا


    ويَضعُ آخرين، ويأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه. قال عنه -


    صلَّى الله عليه وسَلَّم -: (مَنْ قرأ حرفًا من كتاب الله تعالى؛ فله حسنة، والحسنة


    بعَشْر أمثالها، لا أقول{ألم} حرف، ولكن ألفٌ حرف، ولامٌ حرف، وميمٌ حرف)؛ رواه الترمذي .


    إنَّ كتاب الله - عزَّ وجلَّ - بمثابة الروح للحياة، والنور للهداية، فمَنْ لم يقرأه ويعمل به فما


    هو بحيٍ؛ بل هو ميت، وإن تكلَّم أو عمل أو غدا أو راح، ومَنْ لم يؤمن به ضلَّ وما اهتدى،


    وإن سار في السماء أو غاص في الماء:


    {أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ


    لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا} [الأنعام: 122].


    إنَّ الإنسان بلا قرآن كالحياة بلا ماء ولا هواء؛ بل إن الإبلاس متحقِّقٌ في حفظه


    ونفسه؛ ذلك أن القرآن هو الدواء والشفاء:


    {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ} [الإسراء: 82]،


    {وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآَنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آَيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ


    آَمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آَذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى} [فصلت: 44].


    شفاءٌ للقلوب، وشفاءٌ للأبدان، شفاءٌ للمرء وأنيسٌ كلما ضاقت أمامه مسالك الحياة وشعابها،


    وافتقد الرائد عند الحَيْرة، والنور عند الظلمة، يجد القرآن خير جليس لا يُمَلَّ حديثه، وتِردَادُه


    يزداد فيه تجملًا وبهاءً .


    وبه تنضبط النفس المتردِّدة أمام الزوابع والأعاصير، فلا تغرق في لجَّة المهالك، ولربما


    ضاقت بالمرء الضوائق، ومارت في وجدانه المخاوف، ويصدّه ألمه فلا يجد إلا أن ينشد راحته


    في بضع آيات من القرآن يردِّدها :


    {وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآَنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ حِجَابًا مَسْتُورًا} [الإسراء: 45]،


    {وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ} [يس: 9].


    يقرأ المسلم القرآن؛ فإذا بالسكينة والطمأنينة يعمران قلبه وجوارحه، ثم تَقْدِمُ النفس بعد


    ذلك، لا تبالي ما يحدث لها، وهي تقرأ قول ربها:


    {قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا} [التوبة: 51]،


    وبذلك تتبخَّر وساوس السوء ووساوس الضعف، ويظهر للنفس أن الإنسان مبتلى


    بأوهام أكثر مما يُبتلى بالحقائق، وينهزم من داخل نفسه قبل أن تهزمه وقائع الحياة:


    {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا


    حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ * فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا


    رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ * إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ


    وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ}[آل عمران: 173-175].


    إنَّ المرء المسلم ليعجب من مواقف كثيرٍ من الناس أمام كتاب الله –تعالى-، وقد أحاط بهم


    الظلام من كل جانب فتخبَّطوا فيه خبط العُثَرَاء! أفْلَسَت النُّظُم، وتحطَّمت كثيرٌ من


    المجتمعات، وتدهورت القوميَّات والعالميَّات، وأنسنة الحريات اللاتينية المزعومة .


    فالعجبُ كل العجب أن يكون النور من بين أيديهم، ثم هم يلحقون بركاب الأمم الكافرة في كل


    نهجٍ ومسلكٍ، فلا يستطيعون سبيلًا إلى الهداية، كالعِير في البيداء يقتلها الظمأ والماء


    فوق ظهورها محمول !!


    لقد قَصَّر جمعٌ من المسلمين مع كتاب ربهم، حتى إن الواحد منهم ليختم القرآن كله،


    ثم يخرج منه بمثل ما دخل فيه، ما فهم من معانيه شيئًا !


    ولقد قَصَّر جمعٌ من المسلمين مع القرآن حتى قَصَرُوا بِرَّهُم به على أن تتقن مخارج


    حروفه فحسب، وتُفتتح وتُغلق معقوبًا بصَخَبٍ وعَطَب من أغاني ماجنة ومشاهد مضلِّلة،


    ويُردد في المآتم، ويُعلَّق في المجالس، ويُسأل به المال والجاه، ويُعلَّق تميمة في الرقاب


    أو يُلصق بالصدور !!


    قال الفاروق - رضي الله عنه -: "يا أيها الناس، إنه أتى عليَّ حينٌ وأنا أحسب أنه من قرأ


    القرآن إنما يريد به الله وما عنده، ألا وقد قيل لي: إن أقوامًا يقرأون القرآن يريدون به


    ما عند الناس! ألا فأَرِيدُوا الله بقراءتكم، وأريدوه بأعمالكم ".


    للشيخ: سعود الشريم -حفظه الله-

    The Big Boss
    The Big Boss
    عضو مميز
    عضو مميز


    . : أين نحن من القرآن ؟ Zjr56076
    . . : مستمتع
    . . : ذكر
    . . : الأردن
    . . : غير معروف
    . . : Chrome
    عدد المساهمات : 100
    نقاط : 174

    GMT + 10 Hours رد: أين نحن من القرآن ؟

    مُساهمة من طرف The Big Boss الجمعة ديسمبر 17, 2010 2:51 am

    فعلاً

    أين نحن من القرآن ؟

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء نوفمبر 27, 2024 12:04 am